الثلاثاء، 24 مايو 2011

رسالة لرئيس وزراء مصر

الى السيد المحترم رئيس وزراء مصر
تحية طيبة اما بعد,,,,
فى ظل مايشعربة المواطن المصرى من عدم تحقيق المطالب الاساسية للثورة بعد اعلان المصالحة مع رجال الاعمال يوم الاثنين 19 مايو الذين قاموا بنهب البلاد والعفو عن الخونة والفاسدين فااصبحت مصر على شفا حفرة من الافلاس وانطلاق لثورة الجياع بعد تحذير المجلس العسكرى من هذة الازمة, بعد ان اكلها النظام السابق الاقتصاد الذى هوى منذ النظام السابق وليس الان.....
وفى ظل مناداة العديد من الحركات الشبابية بنزول الشارع مرة اخرى للثورة الشعبية المصرية الثانية لتحقيق المطالب المذكورة للثورة حرية وعدالة اجتماعية وخبز,
يمكننا ان نجتاز هذة الازمة بنجاح اذا ماقام المجلس العسكرى او مجلس الوزراء او حتى حكومة الظل الشبابية باطلاق مبادرة شعبية للتبرع باسم(جنية من اجل اعمار مصر) مهما اختلفت المسميات فالطريق واحد لانقاذ مصر من ثورة الجياع , وذلك كما فعلت حركة 6 ابريل لاطلاق مبادرة شعبية لانقاذ محافظات مصر فى يوم الجمعة المقبل 27 مايو فى اعتصام التحدى.
واعتقد ان مصانع الجيش والمزارع التى تعتمد عليها كفيلة ايضا من خلال ايراداتها باشباع جزء من الشعب الجائع.
ويتم تخصيص جزء لتوظيف الشباب ووضع جزء منها فى خزينة الدولة لرفع اقتصاديات البلد خوف من الدخول فى ازمة الخبر (العيش المصرى) خاصة اننا مازلنا نعانى من ازمة السولار.
مبادرة شعبية اخرى يمكن القيام بها بالتعاون مع وزارة الزراعة بتشجيع الفلاحين والمزارعين بزراعة القمح من خلال تخفيض رسوم الكيماويات لهم وذلك لحد الكفاف وانقاذ مصر .
وخوفا من مرور مصر بازمة اثناء شهر رمضان المبارك خاصة واننا مقبلين علية , ولاننا دولة تعتمد على الاستيراد بعد ان تم قتل الزراعات المحلية مص دم المزارع البسيط والاعتماد على الخارج من استيراد اغذية , والتى نكتشف فى النهاية انها مسممة او خارج الصلاحية.
ان الاوان لتشجيع على الانتاج المحلى حتى تستيقظ مصر من سباتها العميق الذى وثقه النظام الفاسد البائد ولنتذكر الرئيس الراحل عبد الناصر عندما قام بقرارة الجرىء بتأميم قناة السويس وأذكر بأن
واذكر ان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر رفض التسول لبناء السد العالى واستنهض الامة وامم القناة بقرار ثورى وتم بناء السد رغم ماقيل ايامها عن انهيار الاقتصاد بسبب العدوان الثلاثى على مصر, اذا فلنتسول من انفسنا بدلا من التسول من السعودية وهى( مشكورة من جهود ) , فاكرم لنا ان نبنى بلدنا بسواعد ايدينا وسواعد المصريين , وبشبابنا الاخيار, يمكنننا ان نستفيد بطاقاتهم مثلما قاموا بمجهود امام السفارة الاسرائيلية وعزمهم على الجهاد يؤكد لنا انهم باستطاعتهم ان ينبوا بلدهم باخلاص
فلنبدا المبادرة الشعبية من اجل اعمار مصر , ومن اجل انقاذ مصر من المجهول القادم
دمتم بحفظ الله وأمنة,,,,
من ابنتكم
مها البدينى
صحفية حرة

حرب الجواسيس מלחמת מרגלים



كتبت مها البدينى
اعلم جيدا مدى معاناة الكثيرين فى مهنة الصحافة وخاصة المراسلين الحربيين او العسكريين , ونحن بالكاد لانحب الصهاينة لانهم يقتلون اخوتان فى فلسطين وليس لهم عهد منذ قديم الازل فبالرغم من معاهدة السلام الااننا كل حين والاخر نقبض على متهمين بالتجسس فى مصر لصالح الكيان الصهيونى ولصالح اسرائيل.
الجملة الاولى ليس لها علاقة بالجملة الثانية والخاصة بالمراسلين العسكريين والصحفين وقد بدا ت بها بعد ان اكتشفنا ان مراسل عسكرى كان متواجد بين ابناء الثورة المصرية بميدان التحرير ......؟
من الخطر ان يقول انة يهودى , ولكنة محبب اذا قال انة صحافة ومراسل عسكرى ودولى , عامة هو وجودة مرفوض فى تلك الاثناء وسماحة بالدخول فى حد ذاتة وفى هذة اللحظة مرفوض ايضا....
واتذكر هنا قصة الصحفى الذى كان يهاجم مصر دائما حتى تم طردة فى عهد عبد الناصر وذهب الى ليبيا وتم طردة ولجأ الى اسرائيل وعمل كمذيع فى اسرائيل او لجأ اليها بعد ان يأس ,,,, واذكر اسمة يوسف سمير وحول اسمة الى نبية سرحان واسماء اخرى
ولجأ الى اسرائيل او السفارةالاسرائيلية بأثينا بعد ان تم طردة من مصر وليبيا ايضا بعد ان هاجم ماحدث بنكسة 1967
ووضعه الإسرائيليون في أثينا على جهاز "كشف الكذب"!، وتمت الموافقة لعدة شهور، وخلال تلك الفترة كان يرسل لإذاعة إسرائيل، أشعارا ومسلسلات درامية إذاعية، وفي بداية العلاقة مع القنصل الإسرائيلي أعطاه الدبلوماسي الإسرائيلي 300 دولار لنفقاتنا".

فى النهاية قابل السادات حيث قال لة لقد سبقتك الى اسرائيل!!!
وكتبت الصحافة الاسرائيلة ان ذاك عن هذا الموقف صحفى مصرى يكتشف فى اسرائيل
".
ولا ندري ما الذي دفع هذا الشاعر والمذيع والصحفى لأن يبيع مراتع صباه ويهجر وطنه ، وإلي أين ؟ ، إلي إسرائيل ! ، وفي تلك الفترة الصاخبة من حياة مصر ؟..
هل هي الخيانة أم هو ضعف الانتماء أم أنها لحظة جنون ؟! .
ما الدوافع الخفية لهذا الغموض الذي يكتنف هروبه إلي الجانب الآخر ؟ .
هل الهزيمة المفجعة في السابع والستين سبباً أم أنها أحد الأسباب ؟
تم اعتقالة من قبل الامن الفلسطينى يوم 3 ابريل 2001 وفقا لما اوردتة جريدة الشرق الاوسط ولا احد يعرف هل مازل حيا ام مختفى عن الانظار ام تم تسليمة للمخابرات العامة المصرية بعد ان تم اتهماة بتسليم اسرائيل معلومات عسكرية هاة حول مصر ابنا فترة النكسة وقبل الحرب ولكن تم نفى هذة الاتهامات



لم اتحصل على بقية هذة القصة فهى غير متوفرة كاملة ربما لحساسية الموقف وان ابنائة لايزالوا متواجدين هناك حيث رفضوا العودة الى مصر بعد ان اصبحت ابنتة حياة مطربة مشهورة وابنة سامى ممثل !!!
انا لا اقول ان كل صحفى جاسوس ولا اقول ان كل جاسوس صحفى , وهنا فى هذة القصتين نجد مدى ولاء برنارد لبلادة اسرائيل ومدى عدم انتماء نبية او سمير الى مصر وبلادة فى ظل وقت عصيب , حتى انة صدر انتماء اسرئلي فى نفوس ابنائة لانهم بحسب ماقالت ابنتة حياة انها لم تعلم انها عربية ومسلمة سوى فى 14 من عمرها!!!!
ومن هنا محل الشك لابد ان يقطع راسك تفكيرا عندما تعرف ان هذا المراسل ليفى براندى والمرشح لرئاسة اسرائيل , كان وجودة قبل التقسيم السودان وحرب ليبيا والخراب الذى يحل فى كل مكان, طبعا ستتسال وستربط بين الخراب ووجودة, وهل هو قدمة نحس على الاماكن التى ياتى اليها , مجرد حظ وصدفة, ام لها ترتيب , فلا شىء مجال الصدفة فى اسرائيل,,,,,
حتى اصبحت المانشيتات فى الصحافة تتسال عن وجودة , طبعا سيقول لى البعض (هوة بيعمل شغلة) لكن وجودة فى حد ذاتة يبعث الريبة والشك
حيث قالت شبكة ديوان الشاملة على الانترنت المدعو (برنارد هنري ليفي)، وما يزيد من شكوكنا وقلقنا من أن هذا الصهيوني الكبير التقى مسؤولين في المجلس الوطني الانتقالي بحسب ما ذكرت الصحف الفرنسية وما أكده هو أيضا. وقد بلغ الأمر بصحيفة (لوفيغارو) الواسعة الإطلاع القول أن (برنارد هنري ليفي) هو الذي أقنع الرئيس الفرنسي (نيكولا ساركوزي) بالتدخل الحاسم في مجلس الأمن وفي العمل العسكري لإسقاط معمر القذافي. ومن الشكوك أيضاً أن تكون زيارة ليفي قد تمت بعلم القاعدة الشعبية للثوار الليبيين لاسيما المقاتلين منهم.
ورغم أن صحيفة (لوفيغارو) إستفاضت في رواية زيارة (ليفي) لبنغازي وأصبغت عليها صفات البطولة لكنها تجنبت الكلام عن أي أمر قد يشير إلى فتح تواصل ما بين إسرائيل والمجلس الوطني الانتقالي في المدينة الليبية. من جهة أخرى، فأن معلومات وصلت إلينا من مصادر في المعارضة الليبية في فرنسا، ومن ناشطين عرب في حقوق الإنسان يتابعون الشأن الليبي عن كثب هذه الأيام، كشفت لنا أن هذا الإتصال تم على مستويات عالية وجدية ولها باع طويل في مجال العلاقة مع تل أبيب.
وانا اقول ان هناك ربط بين مساعدة امريكا للمجلس الوطنى الانتقالى بالمعونةوالذخيرة ,وبين هذة الزيارة, فلماذا لم يلجأ المجلس الانتقالى الى الوطن العربى او اى دولة لحل هذة الازمة؟؟؟
انا شخصيا اشتم رائحة غدر ونفاق وشىء غامض ينم عن شىء مقزز , وبمعنى اصح الحرب من اجل المصالح الشخصية .....والقبائلية الليبية ليست لمصلحة الوطن ليبيا.....
هذا هو برانارد ليفى بحسب ما اوردتة الشبكة من معلومات
برنارد هنري ليفي:
يسمونه في فرنسا (ب اش إل)، فيلسوف وشاعر مثير للجدل ويعتبر من عتاة الصهيونية في أوروبا ومن المدافعين الشرسين عن إسرائيل التي يقول بأنها يجب أن لا تمس.

خدم في الجيش الإسرائيلي وزار جبهة الحرب في تموز عام 2006 و جبهة الحرب في غزة.. دعا لـ "تحرير الفلسطينيين من حركة حماس" وكان من المعارضين بشدة لسقوط نظام حسني مبارك.
برنالد ليفى جزائرى المولد يعيش فى فرنسا ومرشح الرئاسة الاسرائيلة كما قت مسبقا
بعض المصادر الفرنسية المقربة من اللوبي الكاثوليكي قالت إن لإسرائيل رجال يطلق عليهم لقب "الإلكترونات الحرة" وبرنار ليفي أحد هذه الإلكترونات التي تحركها إسرائيل في أوقات الأزمات التي لا تريد أن تظهر فيها بشكل مباشر. فيما علق موقع الدفاع اورغ وقد عرّف فيه ليفي باسم BHL) العسكري والقريب من اليمين المسيحي على زيارة (برنارد ليفي) لبنغازي بالقول: "لقد نسي برنارد هنري ليفي رقم هاتف السفارة الإسرائيلية مؤقتا وانخرط في ليبيا على أن يعود لتذكر هذا الرقم في وقت لاحق


فماذا كان يفعل برنارد فى ميدان التحرير مع الثوار؟؟؟
سؤال لابد ان يرد علية المجلس العسكرى والمخابرات العامة المصرية
فوجودة فى اى مكان يأتى بالمصائب بعد تقسيم السودان
فقد قال عنة البعض الشيطان فى كل مكان!!!!!

الأحد، 22 مايو 2011

سرقة الثورة الشرعية.(عسكر....وحرامية)

مثل اى مصرى شريف , اصابنى اليأس والاحباط عندما علمت ان بعض رموز الفساد سيتم الافراج عنهم من النيابة العامة ومن التحقيقات بعد ان قاموا (بالطبع)ولااحتاج الى مستندات لكى ابرر مااقول , قاموا بحرق الملفات التى تدينهم فى غرفة الاسرار السوداء بالحزب الوطنى وسط ميدان التحرير عن طريق البلطجية المؤجرين.
بدأ الشعور بأن الثورة تم سرقتها عندما قام مجموعة من ضباط الجيش بالاستقلال والانضمام الى صفوف الشعب المصرى فى جمعة 8 ابريل وبعدها قام الجيش وفرقتة 777\999 فى الجيش المصرى بخطف وضرب المعتصمين فى الميدان مما اسفر عن مقتل 3 وجرح 70 معتصم ونقلهم الى المستشفيات العامة بحسب المصادر فى وزارة الصحة
كنت متواجدة فى هذة الجمعة وكنت بجانب الضباط الاحرار على منصة ميدان التحرير بعد ان قام احد الشباب من حركة العدالة والحرية واسمة محمد عوااد بالتعرف علىوسط الكثرين فالعباءة السوداء كانت تميزنى بين الفتيات الاخريات وقلت لة عن طريق الاشارة اريد الصعود للمنصة
كان شرفا لى وشرف لاى مصرى ان يصعد دون ان يتحدث للحشد على هذة المنصة
كنت بجانب الضباط وكانوا يرفضون لوسائل الاعلام بشكل مباشر ولكنهم توجهوا للحديث للشعب المصرى وعبر شاشات الفضائيات التى كانت تلتقط كل شىء وتبثة مباشرة على الشاشات
كان الحشد مايقارب 3 ملايين مواطن
تخيل نفسك على هذة المنصة العظيمة وتتحدث الى 3ملايين شخص
كنت ارى واصور مايحدث فوق المنصة
كان حديثى باللغة العربية الفصحى مع كل من يكلم معى
عندما ذهبت لكى اتحدث لاصغر ضابط جيش منشق
باسلوبة الرقيق
رفض الحديث مباشرة وقال لى بعد ساعة
وكان احد الرجال وبة لحية اخذ يتحدث الى بشكل غير لائق
وقلت لة انا لا اتحدث اليك ولاا طلب منك الحديث
انا اتحدث للضباط
حتى انة بعد ان استراح الضابط
توجهة الى على المنصة
ولكنى لم اعىى اهتمام
خوفا من ان يرفض مرة اخرى الحديث المباشر
هناك من قام بالمبيت فتيات وشباب فى ساحة الميدان
غضب المجلس العسكرى من الانقسام وقرر الانتقام
قام بضرب المعتصمين السلميين وخطف الضباط
من وسطهم وكان الجيش لة مبررة
لان مصر لاتستدعى ان ينقسم الجيش فى هذة الاوقات العصيبة
وان هناك خرق واضح حظر التجوال
عندما ذهبت لميدان التحرير بعد حظر التجوال
الساعة السابعة صباحا
اعتصرنى الالم للدماء التى راحت ضحية خطف ضباط 8 ابريل
والذى اطالب بالافراج عنهم فهم ابناء مصر اولا واخيرا
وقمت بتوثيق ماحدث بالميدان على لسان شهود العيان ومن راى الحوادث بامة عينة
كان هناك اطفالا
وكانت هناك سيدة تقول ان هناك طفلا قتل
كان هناك رجالا مع بنتة وابنة يصرخون على الارض من هول ماراوة
فى الحزب الناصرى على بعد امتار من الميدان
كانت الفتيات مصفرة الوجوة
من الخوف والهلع
بعد ان قرروا المبيت فى الميدان
كان الحزب بمثابة لوكاندة غرفة للفتيات واخرى للشباب
صليت الضهر فى مكتب رئيس الحزب فى اليوم الاول لوفاتة وقراة لة الفاتحة وترحمت علية هو وسائر المؤمنين
واصلت التصوير بعد ان اصبحت الساحة مليئة بالمواطنين
كان يرافقنى سعيد
اخذ يشرح لى ماحدث بالميدان والنيران التى تصاعدت من احدى اتوبيسات التى تم حرقها
وهناك من قرر مواصلة الاعتصام المفتوح والذى استمر حتى يوم الثلاثاء بعد ان قام الشعب باخلاء الميدان
رغما عن المعتصمين الرافضين
......
شعرت بالحزن لما ال لة اخواننا لانهم اخترقوا حظر التجوال
فتم الرد عليهم بقسوة
ولكن الاحداث المتتالية بعد ذلك
من المجلس العسكرى
واستغلال حب الشعب المصرى للجيش المصرى
والتحكم بمستقبل مصر
او ربط الاحداث ببعضها ومن التواء وعدم ذكر الحقائق كاملة للشعب المصرى من قبل المجلس العسكرى
وماتلاة من تصريحات بان من قال نعم للتعديلات الدستورية قال نعم للمجلس العسكرى
واستغلال التطرف والفتنة والخوف من عدم الامان والاستقرار لعدم اعطاء المصريين حق تقرير المصير بحياتهم ودولتهم المستقبلية
كل ذلك جعل حوالى 100 الف شخص يتجهون نحو منصة الجندى المجهول بمدينة نصر لجمع توقيعات لجعل المجلس العسكرى هو من يحكم مصر
ما استغربة...!!ان المجلس العسكرى بالفعل يحكم دون ان يكون هناك توقيعات ولا غيرة للاسف لايزال الحكم العسكرى موجود رغما عن الجميع
لا يحتاج لتوصيات لتوثيقة
نحن لم نتخلص منة
ولان وظيفتة الاساسية هى تأمين البلاد على الحدود وبشكل خارجى
فلماذا لم يقوموا بتأمين منطقة الضبعة حيث قام مجهولون بتفجير المحطة النووية مثلما قال المسلمانى فى برنامجة وحسب ما اوردة من اخبار حول تفجير هذة المنطقة النووية الهامة وتكلفتها ملايين الدولارات؟؟؟
ونعود مرة اخرى
الى وظيفة الجيش لتأمين الحدود
والدخول المباشر فى تأمين البلاد داخليا لظروف ما
مثلما حدث معنا
فى الثورة المصرية

كل كلماتى هنا انفجريت بعد ان شعر البعض باليأس وانا معهم بعد ان تمت سرقة الثورة ولم تتحق المطالب بشكل علنى ومعروف ومعلن وصحيح وحقيقى لانهم يوم وراء يوم يفرجون عن فلول الحزب الحاكم السابق وبسبب التطرف والفتنة ظهرت اساليب اخرى لمحاولة اضعاف الثورة وتشتيت الشعب المصرى عن اهدافة فى الثورة ولكنى اتسعدت عافيتى وكتبت رسالة
بعنوان انتم خادمون الشعب المصرى
الى زملائى واصدقائى واحبائى المخلصين ثورتنا ناجحة وبايدى الشرفاء المصريين
لاتنزعجوا بالاخبار لان معظم مايبث بالاعلام هو جس نبض واخبار كاذبة هدفها التشتيت وزرع الفتنة فى داخل النفوس
هم يريدون بها جعلا محبطين ويائسين
وهذا مايريدون
لاتلقوا بالا بالاخبار الكاذبة والمزيفة
فهم يزيفون الحقائق للوصول لمصالحهم الشخصية فقط
جمعة التحدى وجمعة الصمود وجمعة الاعتصام المفتوح
لانكم تريدون حكم البلاد بالعسكر والكرباج
لانكم لاتريدون سوى ماتريدونة انتم فقط
الشعب المصرى يحكم وانتم تنفذون
فأنتم خادمون الشعب المصرى
وقلت معلقة
على فكرة مش عيب دة شرف ليكم ولينا انكم تكونوا خادمين الشعب المصرى ولارض مصر الطاهرة ارض الرسالات والانبياء


ومع ذلك يخرج رموز الفساد السنتهم لنا
بسبب من؟
ولماذا لايحاكمون محاكمة عسكرية مثل المجرمين الذين قاموا بالسرقة ؟
لماذا لايحاكمون محاكمة عسكرية مثل بعض المعتصمين (ظلما)الذين تم القبض عليهم ولانعرف مصير بعضهم الى الان؟
لماذا لايتم تطبيق العفو عليهم ؟
هل سيطبق هذا العفو على المعتقلين السياسين مثلما تم العفو عن المساجين وفروا من السجون؟
حتى ان اعرف مخبأ مجموعة من المجرمين الهاربين الذين يروعون الامنيين فى منطقة فايدة كامل بالمعادى واحدهم هارب من الاعدااام, ولم يتم القبض عليهم الى الان؟
مدام كل هذا يحدث
فأنا اطالب بالعفو والافراج عن ضباط 8 ابريل ومعرفة مصيرهم علنا من قبل المجلس العسكرى على الشاشات