السبت، 3 يوليو 2010

تعطيل وقفة ضد الفيس بوك , ضد سياسة الانحياز اليهودى




يوم
1-7-2010.....
.أول وقفه ضدد الفيس بوك(ضدد سياسه الانحياز اليهودى).


اغلاق الاكونت بدون اى سبب وبدون سابق انذار .... التعند فى اغلاق الجروبات
المسيئه للاديان.... شارك فى أول موقف رسمى فى الشارع ضدد الفيس بوك

شعار الواقفه (ضدد سياسه الانحياز لليهود) .
المطالب:-
1- وضع معاير جديدة تقلل من اغلاق الحسبات الشخصيه او الألتزم بالمعاير الموجودة حاليا
2- عدم التعند فى اغلاق الجروبات المسيئه للأديان والرموز والشخصيات الدينيه
...وكان من المقرار عمل الواقفه فى تمام الساعه الثامنه مساء على كورنيش النيل أسوان امام مقر شركه (link)



بهذة الكلمات بعث لى احد الاصداقاء على الفيس بوك نيتة فى القيام بعمل وقفة احتجاجية ضد التعنت على الفيس بوك وغلق الجروبات التى يريد ان يغلقها الكيان الصهيونى والتى تدعو الى الاسلام ونبذ الكراهية والعنصرية ضد الاسلام والمسلمين وخاصة لو كانت بالغة الانجليزية ولها تاثير فانها وعلى الفور يتم غلقها
اما الجروبات التى تدعو الى التشتيت وتدعو الى كراهية الاسلام فانها تظل موجودة بدعوى حرية الراى والتعبيررر؟؟؟

وحتى الجروبات الاباحية تظل موجودة بالرغم من الابلاغ عنها؟؟

عنصرية

وتطرف

وارهاب فكرى

وحرب نفسية ومعلوماتية

وغسل لعقول الشباب
هذا مايريدونة

حتى ان ارهاب الدول نفسة
اعطاهم حق الارهاب علينا
لان هؤلاء لشباب الذين ارادوا عمل وقفة احتجاجية لم ينفذوا طموحاتهم ولو باحتجاج بسيط
ولم يبدوا اى اسباب لعدم تنفيذ الوقفة الاحتجاجية
والسبب واضح........

http://www.facebook.com/people/mha-albdyny/1225693253#!/photo.php?pid=269869&op=1&o=global&view=global&subj=100000553602546&id=100000553602546

هل نتجسس على انفسنا؟؟؟




سؤال دائما ماياتى فى بالى ؟
خاصة فى وسط التوترات الحالية, وترصدات الدول العدائية على مصر والسودان ,ودعوتها الى الانفصال والتشتيت وبث روح النزاع فى روح الدول الافريقية
وبث روح العداء والكراهية وغسل عقول الدول بضرورة(الحرب )من اجل السلم؟؟؟
هذة هى الدول العدائية التى تسيطر على الاعلام فى العالم مع المنظمات الصهيونية والتى تنشر الاخبار الكاذبة التى تدعو الى الحروب مثلما زعمت صحيفة بوستن جلوب بان مصر تنوى شن حرب على اثيوبيا, ورد عليها مصدر دبولماسى بصحيفة اليوم السابع ان هذة الادعائات لاتستحق ان يتم الرد عليها وان من يتحدث عن الحرب فهو يتحدث عن نفسة , وانة هو الذى يريدالحرب وليس نحن؟؟؟
هذا هو الاعلام الموجهة
هذا هو الاعلام الادعائى الذى يدعو للحروب وبث النزاع والكراهية فى نفوس البشرية لكى يصل الى طموحاتة الاستعمارية فى الدول النامية التى تملك الكثير والكثير من الخيرات...

اعود مرة اخرى الى عنوان الموضوع
هل حقا نتجسس على انفسنا ؟
هل نعطى الاعداء معلومات هامة عن بلادنا دون ان نعلم؟؟
خاصة لو كنت اعلاميا او صحفيا؟؟
ماهى الخطوط الحمراء التى يجب ان لا اتعدها ؟؟ليس من اجل ان تقيد حريتى
البعض يظن انة عندما يتعدى الحدود الحمراء فهى حرية راى وتعبير؟؟
ويظن انها جراة , ومثابرة , وحب للعمل,
والبعض الاخر يتمرد على القوانين ويظن انها من حقة ان يتحدث عن تفاصيل دقيقة
فى الصحافة المستقلة , والصحافة المعارضة, والفضائيات
وهناك ايضا من يتحيز لرأية حبا للظهور , وشطارة (السبق الصحفى)
ولكن لم يفكر هؤلاء الصحفيين مع حبهم لمهنتهم التى تعرضهم احيانا للخطر فهى مهنة البحث عن المتاعب
لم يفكر البعض عن مدى اهمية هذة المعلومات للعدو
ومدى استغلالها للوصول لطموحاتة الاستعمارية
فقد يبدو لكل خبر ما انة خبر عادى وسطحى؟؟؟
ولكن عندما ينتشر الخبر قد يستغل من اجل نشر بؤرة توتر فى منطقة معينة

على سبيل المثال
قضية الشاب خالد سعيد
هى قضية اثارة الراى العام وكيف انة تعرض للتعذيب قبل وفاتة؟
حتى وان كان هذا الشاب مدان فى قضية ما؟
فكيف لى ان اعاقبة بالتعذيب الوحشى والقتل ؟
هل نحن فى بلد عصابات ام ماذا؟
الظلم فى الوطن هو الذى دفع اهل الشاب الى اللجوء الى منظمات حقوق الانسان بالخارج؟؟
وهكذا تم استغلال القضية ,من اجل التدخل فى شئون مصر الداخلية

هذا الموضوع تكرر فى محافظة اسوان
فمنذ عام تعرض احد ابناء اسوان والمعروف باسم(كرة)الى القتل من قبل افراد الشرطة
فعندما طلب محمد لبيب ضابط شرطة تفتيش منزلة دون اذن نيابة اعترض عن ذلك وقتل امام اعين ابنائة
وهذا على لسان زوجتة وابنائة
وكادت محافظة اسوان تنفجر من شدة الاعتراض على الظلم وانتهاك الحقوق
وبعد سنة قضة محكمة الجنح ببرائة المتهم

عدنا الى الظلم

لو كانت القضية تم تداولها مثل قضية الشاب خالد سعيد
لكان الامر اختلف
وماكان الضابط المتهم عوقب تحت محكمة الجنح

فللاسف الظلم احيانا يدفعنا الى ان نعطى العدو اخبار تهمة ويتدخل بها بشئؤننا الداخلية؟؟
يتبــــــــــــــع